l
Le malouf est une musique traditionnelle tunisienne. La version ci-dessous de" la naoura" est interprétée par la Rachidia qui est une des plus anciennes institutions musicales dans le monde arabe. Elle a été crée en 1934;
l
Le malouf est une musique traditionnelle tunisienne. La version ci-dessous de" la naoura" est interprétée par la Rachidia qui est une des plus anciennes institutions musicales dans le monde arabe. Elle a été crée en 1934;
De la musique avant toute chose,
Et pour cela préfère l'Impair
Plus vague et plus soluble dans l'air,
Sans rien en lui qui pèse ou qui pose.
Il faut aussi que tu n'ailles point
Choisir tes mots sans quelque méprise :
Rien de plus cher que la chanson grise
Où l'Indécis au Précis se joint.
C'est des beaux yeux derrière des voiles,
C'est le grand jour tremblant de midi,
C'est, par un ciel d'automne attiédi,
Le bleu fouillis des claires étoiles !
Car nous voulons la Nuance encor,
Pas la Couleur, rien que la nuance !
Oh ! la nuance seule fiance
Le rêve au rêve et la flûte au cor !
Fuis du plus loin la Pointe assassine,
L'Esprit cruel et le Rire impur,
Qui font pleurer les yeux de l'Azur,
Et tout cet ail de basse cuisine !
Prends l'éloquence et tords-lui son cou !
Tu feras bien, en train d'énergie,
De rendre un peu la Rime assagie.
Si l'on n'y veille, elle ira jusqu'où ?
O qui dira les torts de la Rime ?
Quel enfant sourd ou quel nègre fou
Nous a forgé ce bijou d'un sou
Qui sonne creux et faux sous la lime ?
De la musique encore et toujours !
Que ton vers soit la chose envolée
Qu'on sent qui fuit d'une âme en allée
Vers d'autres cieux à d'autres amours.
Que ton vers soit la bonne aventure
Eparse au vent crispé du matin
Qui va fleurant la menthe et le thym...
Et tout le reste est littérature.
Paul VERLAINE (1844-1896)
EVANESCENCE.
Les années s’évanouissent
Soleil après soleil
Et les rêves s’en vont dans le vent
Et les débris de l’âme
Hument l’odeur des printemps
Enfouis
Sous la tombe de l'amour
Absent
Et …………..
Aigre sourire
Larmes et soupirs
Silence sans désirs
© 2011 Samia Lamine
تبدو السياسة السعودية وكأنها داخلة في حرب ضروس ضد زحف الثورات الشعبية العربية. والسبب مفهوم، فالحكم السعودي يخشى اقتراب النار من بيته، ومن حرق حكم العائلة، وفي بلد يمتاز دونا عن كل دول العالم بأن اسمه مشتق من اسم عائلة تحكمه، وكأن كل السكان لا شيء يميزهم، لا من جغرافيا ولا من تاريخ، إلا أن يكونوا رعايا ومن بقية أملاك العائلة، التي تفرض عليهم اسمها، وتحتكر السلطة لأمرائها، وتأخذ نصف الثروة فوق البيعة.
فزع العائلة السعودية من الثورات غريزي وتاريخي معا، وكلنا يتذكر ما جرى في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين، فقد توالت وقتها موجات وانقلابات حركات الضباط الأحرار، وتحول بعضها إلى ثورات سياسية واجتماعية فوارة، وظهرت حركة القومية العربية مؤثرة على مسرح الحوادث، وبدا أن الحياة العربية تتغير على نحو عاصف كاسح، وأن المنطقة تخرج من معادلات القرون الوسطى الكسيحة، وتهدد الممالك التي وجدت سندها وحاميها في عواصم الاستعمار، وكانت الثورة المصرية في القلب مما يجري، وبدت أقواس حركتها إلى الشام، وإلى اليمن، وإلى حركات تحرير على حواف الخليج العربي، بدت أقواس حركة الثورة المصرية، وكأنها تحاصر مملكة العصور الوسطى في الرياض، ونشأت حركة الأمراء الأحرار من أبناء العائلة السعودية ذاتها، وبدت مملكة العائلة كأنها في مهب ريح، ولم تجد سندا في بقاء بغير عون صريح من القوة الأمريكية الحارسة لمصالحها البترولية، التي دعمت انقلاب السادات على اختيارات ثورة عبد الناصر بعد حرب 1973، وانطفاء شعلة الثورة العربية، وانحسار دور مصر القيادي، وإفساح الطريق لسيادة العصر السعودي، الذي بدا ممهدا - بطبع الركود فيه - لزحف العصر الإسرائيلي فالامريكي، وإلى حد بدت معه 'جامعة الدول العربية ' مجرد وكالة إضافية تابعة للخارجية الأمريكية .
في السياق نفسه، بدا التحول السعودي ظاهرا في صورة أنظمة الحكم، وساد الحكم بالحق العائلي مشرقا ومغربا، وتحولت الجمهوريات الناشئة إلى ملكيات، وعلى ذات الطريقة السعودية، عائلة تحكم، ومن حولها طائفة من مليارديرات المال المنهوب، ومن تحتها خازوق أمني متضخم ومتورم، وطوائف دروشة دينية وسياسية، تسبح بحمد العرش، وتدير حملات مدفوعة الأجر السعودي لتحطيم ذاكرة الأمة، والتكفير بالثورات، والتذكير بفضل خادم الحرمين، وفضل خليفة المسلمين الساكن في البيت الأبيض، الذي يذود بجيوشه وحاملات طائراته عن حياض الممالك، ويقصف الثائرين والمتمردين.
بدا الحكم السعودي كأنه يريد أن يثأر لنفسه، وعلى طريقة الإغراء بالولائم البدوية، وبمليارات فوق مليارات من فوائض البترول هذه المرة، تجتذب إليها طوائف من المتاجرين بالدين والسياسيين المترفين والإعلاميين الكتبة والكذبة، وتكونت امبراطورية ضغط هائلة، جهدت في تجريب نفوذ قديم لدى جماعات الإخوان المسلمين، لكن القصة تعثرت كثيرا، واتجهت جماعات من الإخوان لمعارضة نظم الحكم بالحق العائلي، فيما مالت جماعات أخرى للالتحاق بخط المقاومة المسلحة للاستعمار الامريكي - الإسرائيلي، وخرج الذين دعمتهم العائلة السعودية في حرب أفغانستان عن طوعها، وتحولوا إلى عدو مشترك للأمريكيين والعائلة السعودية معا، كاد السحر ينقلب على الساحر، ويدفع الحكم السعودي لمزيد من الالتصاق بالحماية المباشرة للأمريكيين، إضافة للخوف من النفوذ الإيراني الراديكالي، وطرقه السالكة إلى دعم جماعات المقاومة الإسلامية على خط القتال في فلسطين وفي لبنان .
ومثلما فوجئ الحماة الأمريكيون بالثورات الشعبية العربية، وبعنفوانها واندفاعها الكاسح، ونجاحها المذهل في خلع عروش العائلات، مثلما فوجئ الأمريكيون، وأخذوا يضربون أخماسا في أسداس، فقد فوجئت العائلة السعودية التي تكره كلمة الثورة بالخلقة، وتتخوف من دواعيها المهددة لحكم العروش والكروش، فالثورات هذه المرة أتت من حيث لا يتوقعون، لم تأت بانقلابات الضباط الأحرار، بل بحركة الناس الأحرار، وبنزح طوفاني من آبار غضب مختزنة، وبدواعي شعور عميق حارق بالمهانة، تدفقت معه الملايين الغاضبة للشوارع، وفي ما بدا أنه حكم الأقدار الذي لن يذر عائلة تحكم بالغصب، وحتى لو ظنت نفسها في بروج مشيدة، وفوق تلال من مليارات بل تريليونات المال المسروق، وفي حمى سلاح أمريكي ثبت أنه لا يقدر حتى على حماية مؤخراته، ولا على حماية رجاله في لحظة الخطر .
ولم يكن للحكم السعودي أن يتصرف بغير الطريقة التي يعرفها، والتي تتجنب كل معنى للإصلاح أو التغيير، خشية الزوال، وتؤثر أن تدفع المال دفعا للخطر، وتفضل التوقيع على دفتر الشيكات، وكان الشيك الأول من نصيب الشعب في السعودية، فقد دفعت العائلة من حسابها ثلاثين مليار دولار في صورة معونات عاجلة، وعلى ظن أنها تهدئ النفوس، وتتجنب مصير عائلة بن علي في تونس، لكن الشعور بالقلق راح يجتاح صفوف الآلاف من أمراء العائلة السعودية، فقد قفزت الشرارة فوق الحدود، ونشبت الثورة في مصر، وحيث تكتب مصائر الأمة من جديد، وبأيدى الناس هذه المرة لا بأقفال الحراس .
كان انتقال الثورة من تونس لمصر مثيرا لرعب العائلة السعودية، ونشطت الاتصالات في الكواليس، وتوالت جهود الضغط المحموم، وفتحت الرياض دفتر الشيكات ثانية، وبدا التحرك العائلي السعودي منسقا بالكامل مع الأمريكيين مباشرة، ومع الإسرائيليين من وراء ستار، بدت حملة انقاذ مبارك ممولة سعوديا بالكامل، لكن الفشل كان من نصيبها، فهي لا تفهم لغة الثورات، وحظها من العلم محصور بأرقام الثروات، فقد جرى خلع مبارك رغم عرض الخمسة مليارات دولار، وصدر قرار حبسه رغم التهديد بطرد مليون مصري عامل في الديار السعودية، ودفع الفشل عائلته إلى تصرفات انتقامية مكشوفة، بينها دفع جماعات من السلفيين - الممولين سعوديا - إلى إشعال النار في مصر .
وفي المحصلة، يبدو الفزع السعودي غريزيا، وبدواعي حفظ الملك العائلي العضود، والمنقطع الصلة بصحيح الإسلام، وجلال تعاليمه، فالإسلام لا يسيغ الظلم، ولا يقبل نهب الثروات، ولا جعل الحكم حكرا لشخص ولا لعائلة، وقد جاءت ساعة الحساب، وبإرادة الشعوب التي هي من إرادة الله، وبالصمود الباسل لملايين الناس ذوي الصدور العارية، والنفوس المعبأة بأشواق استعادة الكرامة الإنسانية، وبحس هائل للتضحية تسيل معه دماء الشهداء بالمئات والآلاف، وبتصميم قاطع على كسب الحرية، وتحطيم نظم الحكم الديناصورية، خاصة أن قانون المنطقة ذاته يسري هذه المرة كما في كل مرة، فقد تناسلت ثورة مصر في ثورة اليمن، وقبلها في ثورة البحرين، وبعدها في ثورة الشام، وفي ثورة ليبيا المأزومة الآن، وفي انتفاضات الأحرار من بغداد إلى مراكش، والعظة ظاهرة، فما يجري في مصر يؤثر بشدة في عواصم العرب كلها، ويخلق روحا ثورية جديدة، تنتصر لحلم بناء جمهوريات وطنية ديمقراطية، وتقيم حكم الشعوب، وتقصي حكم العائلات، ولن تكون عائلة الرياض بمنأى ولا بمنجاة، فالثورة الآن على الحافة السعودية، وقادمة من جبال اليمن.
' كاتب مصري
La métamorphose d'un grain.
Un grain damné dans le noir
Une dépression sans espoir
Abattu sur les trottoirs
Marginalisé hors de l’histoire
Tes rêves un brouillard
Ton logis un corbillard
Poussière légère dans cet univers
Blessé meurtri rejeté dans l’oubli
Sans même des mots aigris
Pour chanter ta misère sur cette terre
Tu marchais sur les pavés meurtri
Epuisé par le poids de vie
Ton regard une blessure
Ta pensée dans les murs
Le rien te tenait compagnie
Tu retenais le rien ami
Un jour d’hiver au soleil flambant
Les flammes amères dans le vent
Des cris échappent à la terre
Dernière goutte de leur verre
Le grain remplit l’univers
Les grains une vraie lumière
Sur la dune sans tortionnaire
SAMIA LAMINE.(Avril 2011)
Etant donné que le gouvernement de Essebssi, après celui de Ghannouchi, ont fait preuve d'ignorance à l'égard de la volonté du peuple, le 24 sera une journée où le peuple a décidé de rappeler qu'il est encore vivant pour sauver sa révolution.
Ainsi, à l'avenue Bourguiba à Tunis et devant le siège des gouvernorats à travers le pays, les révolutionnaires manifesteront pour dénoncer les pratiques mesquines du gouvernement qui tente de confisquer la révolution qui a été réalisée par le sang du peuple.
Le peuple veut:
- L'exclusion du RCD de toute vie politique et le retrait de toutes les autorisations d'organiser un parti politique pour ses débris.
- L'indépendance de la justice et la traduction des corrompus RCD de l'ancien régime devant le tribunal.
- La destitution du ministre de l'intérieur Essid.
- L'indépendance de la presse.
من أجل اتحاد للمرأة يحقق أهداف الثورة للنساء التونسيات
نحن الممضين أسفله
نعتبر أن استعداد الاتحاد الوطني للمرأة لعقد مؤتمر استثنائي واستقالة رئيسته
مغالطة للرأي العام ومناورة للإبقاء على هيمنة التجمّعيين داخل المنظمة النسائية،
ذلك أنّ المشكلة لا تتعلق بشخص الرئيسة بل إنّ كلّ أعضاء هيئاته المتعاقبة منضويات
تحت حزب التجمّع ومنخرطات في اختياراته اللاوطنية وفي تسويق سياسات النظام السابق.
واليوم وبعد قيام الثورة وحلّ التجمع، من حقّ النساء التونسيات أن يستعدن هذه
المنظمة لتحقّق أهدافهن وتحمي مكاسبهنّ وتدافع عن حقوقهنّ
.
ولكلّ هذا فإنّنا
نطالب بحلّ كلّ هيئات الاتحاد الوطني للمرأة (الوطنية والجهوية والمحلية)، وتعين
لجنة مستقلة تشرف على عملية انخراط تكون بعيدة عن الهيمنة والإقصاء لغاية إعادة
هيكلة جديدة للمنظمة بصفة حرّة ومستقلّة
.
Pour signer cliquez: ici هنا : للامضاء انقر
بيروت- ا ف ب: أظهرت وثائق لموقع ويكيليكس نشرتها صحيفة لبنانية الجمعة أن رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري طلب في 2006 عزل النظام في سوريا واقترح استبدال الرئيس السوري بشار الأسد بتحالف يضم الاخوان المسلمين و"عددا من الشخصيات التي كانت جزءا من النظام في السابق".
ونشرت صحيفة الأخبار اللبنانية المقربة من حزب الله هذه الوثائق، غداة اتهام السلطات السورية "اطرافا لبنانيين" ومنهم أحد النواب في كتلة المستقبل بتقديم أسلحة وأموال إلى "مجموعة ارهابية" للتحريض على اطاحة النظام، فيما تشهد سوريا منذ شهر حركة احتجاجات لم يسبق لها مثيل.
وبحسب برقية دبلوماسية للسفارة الأمريكية في لبنان، فان الحريري الذي لم يكن في موقع رئاسة الحكومة اللبنانية آنذاك، التقى في 24 اب/ اغسطس 2006 مسؤولين أمريكيين وحث على عزل الرئيس الأسد، محذرا من وقوع اضطرابات في لبنان "بعد الخطاب الأخير لبشار الذي هدد فيه بحرب أهلية في لبنان"، بحسب الصحيفة.
واضافت الوثيقة انه ردا على سؤال حول من يملأ الفراغ في حال سقوط النظام في دمشق، اقترح الحريري "شراكة بين الاخوان المسلمين السوريين، وبعض الشخصيات التي كانت جزءا من النظام" مثل نائب الرئيس السوري السابق عبد الحليم خدام ورئيس الاركان السابق حكمت الشهابي.
وكان الحريري وحلفاؤه في قوى 14 آذار اتهموا سوريا بالوقوف وراء عملية اغتيال والده التي حصلت بواسطة تفجير شاحنة مفخخة في بيروت في 14 شباط/ فبراير 2005 واودت بحياة رفيق الحريري و22 شخصا آخرين.
وانسحب الجيش السوري اثر عملية الاغتيال من لبنان في نيسان/ ابريل 2005 بعد حوالى ثلاثين سنة من الوجود والنفوذ من دون منازع على الساحة اللبنانية، بضغط من الشارع والمجتمع الدولي.
وتلت الانسحاب انتخابات جاءت بالحريري على رأس أغلبية نيابية إلى البرلمان.
وتحسنت العلاقات بين سوريا والحريري بعد تسلمه رئاسة الحكومة في كانون الاول/ ديسمبر 2009 وبعد حصول تقارب بين دمشق والرياض الداعمة للحريري، لكن هذا التحسن لم يدم طويلا.
212 559 (Dernière mise à jour: 23.04. 2019)